بالصور ،، أغسطس يغازل شاطيء بورسعيد بنجوم الشاشه العربيه ويفخر بأوائل الثانويه والجامعات ومواهب بورسعيد
كتب / هادي سمير
كعادتها بدات الاعلاميه دكتوره صافي يونس بيانها الصحفي عن كواليس المهرجان بتوجيه الشكر للساده الرعاه احمد معروف صاحب القربه النوبيه الذي حول المكان الي منتجع سياحي مريح ومشرف ورجل الاعمال اسلام فياض صاحب التحدي الكبير في عالم المطاعم وصاحب ابتكار ( حلوي ديسباسيتو) التي انتشرت وتناقلها الجميع الذي جمعت بين سحر الشرق والطعم الايطالي والنكهه الفرنسيه وختمت الحديث بانها لن تياس فوجود شخصيه مثقفه ومحبه لوطنها مثل الرائد مختار السنباري الذي رفض ان يقدم بصيغه اخري الا كمواطن بورسعيدي محب لبلده ومتفاعلا مع كل نشاط لها وفخورا بنجاح ودعم اهالي بورسعيد مؤكدا ان الخير مالوش مواسم واعتبر انه واجب وطني وفي ظل وجود اسماء فنيه قديره مثل الفنانات عارفه عبد الرسول وعفاف مصطفي ومصطفي درويش والشباب المتميز ياسر الزنكلوني وتامر ضيائي ومحمود فارس والمواهب المتالقه مثل محمد علي رزق وخالد احمد صالح و وائل عبد العزيز ومصطفي منصور وجميلات الشاشه هاجر عفيقي بنت بورسعيدي وياسمين رحمي وياسمينا المصري ورشا سامي ونجوم الاوبرا والغناء والمزيكا مصطفي الهواري وايه عبد الله واحمد مختار ابن المدينه وعمرو خضير الذي غني للمطلقات ومرضي التوحد والملحن علي يوسف صاحب احدث اغاني القديره حنان ماضي و دكتور راجي المايسترو الذي يجوب العالم العربي بفريق الانامل الصغيره وغيرهم من المتميزين مثل اخصائيه العلاج الطبيعي ايه عرفات و خبيرات التجميل مي خالد و هدير محمود ورودي ونسمه عرفات ومنه وتشجيع مواهب الاطفال واختيار ملكات جمال الاطفال والعروض التراثيه من السمسميه كلها فقرات خلقت واشاعت روح من السعاده لكنها تفكر جديا في الغاء مهرجان شهر نوفمبر ( بدورته ال ١٩) بعض تكرار سلسله الخسائر الماديه واختفاء رجال اعمال المدينه و تهرب وعدم التزام بعض المدعين والذي تنتهي دوما بالاختفاء والتبرير المعيب بعد تحقيق اي نجاح كبير فهل تتراجع دكتور صافي عن قرارها كما سبق ونجحت تلميذتها ونائبة تحرير المؤسسه الصحفيه ( ساره سامي حينما اعلن الاعتزال والاختفاء الدائم عن المشاركه حيث اقنعتها بانها قدوه ورمز لاصرارهم صعب يتكرر) الواقع سيقول كلمته خلال ايام قليله
