Uncategorized
عندما تكون السباحة غاية الهزيمه والتشاؤم

حوار شيماء سلامة
في حوار أجرته مؤسسة الحياة للصحافة والإعلام
بعمل تقرير يومي عن ابداع وخلق مواهب طل علينا
ميدو غندر اسم له تاريخ مدرب سباحه شاب عنده
35سنه اهدي حياته وشغفه وحبه للسباحه حيث كان
منذ صغره سنه يهوي المشاركه في المجالات
الرياضية لعب أكثر من لعبه لحد ما قرر يدرب سباحه
وهذا بعد تحفيزه وتشجيعه من والده شيخ مدربين
بورسعيد في السباحه كابتن غندر وكانت
بدايته لجمع بطولات واظهار موهبته في بطوله منطقه بورسعيد
للسباحه الطويله في 2002 واجتهد وبذل
الكثير لتغيير لحد ما وصل إلي كان بيحلم بيه
اي شاب في سنه من سباح هاوي الي سباح
عالمي وشاركه في بطولات عديده ومنها بطوله العالم في السباحه
وجاءت سنه الاعتزال وانتهي مجال التعليم لمجال
التدريب وشارك في مجالات لتنميه
موهبته واخد
كورسات لهذا المجال
وتكلمنا أن السباحه معاه مش نزول
البسين فقط لكن ممارسة رياضة السباحة من
الرياضات الصعبة والتى تحتاج تكاليف
عالية وتمرينات بصورة شبة يوميا
فضلا عن أنها رياضة فردية تحتاج إلى وقت
طويل حتى يصبح الطفل موهوب ويبدأ فى الالتحاق
بالبطولات المختلفة، موضحا أنه يتم اختيار
السباح بناء على الأرقام التى يحققها
ليلتحق بالبطولة
واضاف: أن الأطباء ينصحون بممارسة
رياضة السباحة لأنها مفيدة للجهاز التنفسى
خصوصا في فترة الشتاء، موضحا أن الحمام
