طاقة نور … وشرف
#هي سيدة تجسد طموح المراه المصرية وصلابتها وتمثل السيدة التربوية وانسانيتها
هي ايقونة نجاح وقيادة
تشرفت بالعمل تحت قيادة شهد لها الاعداء قبل الاصدقاء بانها رائعة ومتميزة كانت تصوم حتي لا ينهكها او يحرجها عدم الالتزام بتعاطي مسكنات شديدة تقويها علي الحركة التي لا تمل ولا تكل فهي دوما في حالة استدعاء لانجاز التزامات ومهمام واحتواء مشاكل انسانية وتربوية
قد لا يعرف الكثيرين انها صخرة الطموح والاعتماد عليها لانجاز المهام الصعبة ولا تشكو فساعدتها كانت عند الحصاد وهي تري ابناؤها يجرون عليها حبا وفضلا تتعلق ارواحهم بابتسامتها وهي تطمئنهم وقت الامتحان او في المسابقات وهي نفسها
السيدة الصلبة التي تنكر ذاتها وهي تنسب كل عمل وانجاز لبلدها ..رايتها تدمع وعيونها تبكي مع صوت
يختنق وهي تغني السلام الجمهوري تؤمن ان الوطنية هي العمل بهدوء ليس اكثر
#تعاملت معها بعد ترشيح عدد من الشرفاء واصفين ادارتها بخلية النحل وهي الملكة بتواضع جم
سيدة بالف رجل في المواقف الصعبة , كانت دوما نعم العون والسند..للشاطر والمريض علي السواء ..
كانت الانشط حركة حتي من الرجال في محافظات اخري كنا نتباهي باننا تحت ادارة تشبهه في خصالها ,
وقوة شخصيتها وعلمها من وصفها نبينا الحبيب “صلوات الله عليه وسلامه” حين امتدح السيدة “عائشة امالمؤمنين “قائلا :
(خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء ) وكان يعني ان المراه المتعلمة بحق المتدينه بحق يمكن ان تكون نبراسا وطالبنا ان نقتاد بالرائعه “ام المؤمنين” , ولان الدكتورة تعشق القراءة عن السلف الصالح , وتجلهم فكانت تحرص ان تجمع بين علوم الدراسة والنصح الديني اللطيف
ومن هنا نجحت المعادلة الصعبة وكانت مصدر الاحتواء لكل من عمل تحت قيادتها الحكيمة جمعت بين الحكمة والرزانة..والعطاء ..كم دعوتها جهات عديدة للتكريم والرفاهية وهي تستحق كانت تبتسم , وتسعد لكن الالتزامات
كانت تحرمها من لحظة تقدير وعرفان تمتعها بالتكريم كانت الاغلي في نصائحها والاحب لكل الاعمار تمنحنا الخبرة بلا تعالي الحنان بلا تفضيل , علمتنا ان الولاء والانتماء هو بالعمل والصبر والوفاء , كانت الام والاخت والصديقة..والقدوة
#هل جاء الوقت لتقبل تكريما من ابناؤها وتلاميذها ومحبيها تقديرا وعرفانا .. واعترافا بالجميل ..
#تتشرف “مؤسسة الحياة” التي اهتمت طيلة مشوارها بتكريم و تقدير كل من يحترم رسالته ويخدم بلده ان تعلن
#تكريم السيدة الموقرة و الاكاديمية المتميزة والقائدة الكريمة “دكتورة نيرا عبد النبي” التي وصفت بانها المرأة الحديدية والجوهرة التربوية في مشوارها الاداري والقيادي بادارة شرق التعليمية
#ادعموا معنا تكريم رموز الشرف والعلم ممن كرموا كل مجتهد واسعدوا الجميع حان الوقت لرفع القبعة … انه وقت رد الجميل بصدق ومحبة عن دكتورة نيرااااعبدالنبي … نتحدث